جاءت الأخبار : أن هذا العرض كل ما قدم في مكان..طلب الحضور بعدما اصابتهم الدهشة،ان يتبعه عرض آخر مباشرة
لا تفوت على نفسك حضور هذه التجربة..فربما تكون ملهمة
قروب الفيس بوك
http://www.facebook.com/home.php?ref=home#/group.php?gid
الدعوة عااامة
" "إذا كنت جالسا بين مجموعه من الناس وكانو جميعا مطأطئي الرأس وأنت الوحيد رافع رأسك فلا تعتقد انك الوحيد المتفائل السعيد .. بل انت الوحيد الذي ليس لديه بلاك بيري "
هذا كلامهم .. يمكن كلامهم صح !! بس برضو لو كل اسبوع متأخر على اصحابك عشان الحادث الجديد اللي سويتو فأنت الوحيد الذي لديه بلاك بيري !! لو كل اصحابك اللي داخلين جو شات في المحاضرة بالبلاك بيري خبصو في الامتحان وانتا مسكين الوحيد اللي معطي الدكتور وجه وطلعت الدرجات فلا غرابه في الفرق لانك الوحيد الذي لا يملك بلاك بيري !! واذا كنت الوحيد الذي يكون بكامل تركيزه مع من حوله وصافي الذهن فأبشرك بأنك لم تشتري بلاك بيري بعد .. اذا كل اخبارك من النوع البايخ و "ساري الصلاحية لمدة ساعة" وبعد ما تنشرالخبر للي حولك تقول اسف كانت اشاعة بلاك بيري فلا نستغرب ان تكون دائما صاحب "أضحل" معلومات فأنت تملك بلاك بيري .. اذا كان عندك وقت كثييير وطفشان ولا عندك شي مشغل حياتك فينفع لك بلاك بيري بقوة .. اذا كنت من الناس اللي تحب تسوي نفسها مشغولة ومهمة وكل شوية تطلع الجوال وتقول "اوووه" وتبدا تكتب فأنصحك بالبلاك بيري .. اذا تحب الوان قوز قزح فأنصحك بلاك بيري بولد ولا تقصر كل يوم حط لون مرة ازرق فاقع ومرة زهري يفقع عيون الناظرين .. والقائمة تطول !!
طلع "التوت الاسود" وطلعت معاه العديد من الاكتشافات الجديدة :
- اكتشفنا ان الشعب السعودي خفيف دم وعندو امكانية على الابداع السريع في النكتة .. مثلا بعد ما حصل في جدة يقولك في محششين قاعدين على سطح عمارة وجا هلكوبتر الدفاع المدني يشيلهم قام صرخ واحد من المحششين : هيييه خلي خويك يطفي المروحة ترى روسنا رطبة ( :
اكتشفنا ان الاشاعة تسري في دمنا زي مسرى الشيطان في دم ابن ادم -
-اكتشفنا ان عندنا وقت أكثر من براميل النفط .. المشكلة ان مع هذا الاكتشاف الى الحين كل واحد يقول ياخي والله مشغووول .. مافي وقت .. حاضر صدقتك عمي ..
-اكتشفنا ان الشعب يحب التكنولوجيا وممكن يستخدمها طوالي في خدمة اهدافه السامية زي اللي في الصورة
تحليلي لانتشار البلاك بيري هو ان "الطبقة الراقية" بدأت تشتريه لان كان عبارة عن شبكة مغلقة بينهم .. طبعا بدأ باقي الناس تشوف هذا "الريموت كنترول" في ايدي هذي الناس وقالت خيلنا نجرب .. انتشر اكثر واكثر .. في ناس اشترتو بدون سبب على اساس انو كشخة وعلى بالها انها صارت كشخة لما شالت بلاك بيري عليه "كفر" اخضر فاتح .. بس في ناس معاها حق مقتنعة بميزاته انه ممكن يكون أرخص ويوفر الفاتورة - على اساس المسجات لاصحابهم اللي عندهم بلاك بيري ببلاش - والايميلات تجيك طوالي والانترنت مشبوك .. يعني يستفيدو منو ويحللو قيمتو !!
طيب البلاك بيري "موضة " وتعدي ؟؟
انا اتوقع ان في ناس مو ممكن تعيش بدون بلاك بيري بعد الان الا لو طلعت تقنية احسن منها .. زي الماسنجر مع قدمو الا ان في ناس ما قدرت تسيبو ! اما الناس الباقية الشقرا ورا الخيل" فهم ينتظرو الصرخة القادمة عشان يصرخو معاها !"
في هذا اليوم التاريخي الاربعاء 22 ذو الحجة 1430 ارتفع سعر الذهب الاسود للشعب المدعو بيبسي الى ريال ونص !! القرار فجائي حتى ان راعي البقالة قالي غريبة ما رفعو السعر مع الأزمة الماضية حقت ارتفاع الاسعار كان يمكن وقتها معاهم حق والناس عذرتهم ؟؟ بالفعل توقيت غريب ॥ احس ان المطاعم محا تصدق خبر وترفع الاسعار على اساس ان سعر المشروب زاد ؟ الايام الجاية حنشوف ! نخاف بما ان البيبسي من قيادين منتجات ابو ريال ورفع سعرو ترتفع معاه منتجات ثانية بعد ما فتحلهم الباب !
الليلة كانت ليلة الكوكاكولا .. الناس حولت ليها لانها لسا بريال بس !! كنت افكر مشروع تجاري انك تشتري كراتين كوكاكولا الين ما ترتفع وتبيعها بربح يمكن يوصل 50 % لان زي ما قالي راعي البقالة ان شركة كوكاكولا بدأت توقف التوزيع فحيقل المعروض ويرتفع السعر !! لو ان الشركة انتظرتلها شهر على هذا السعر حيكون تسويق جيد جدا لها يمكن الناس تبدأ تتعود على طعمها ( الغريبة اننا من الدول القليلة اللي يعتبر فيها البيبسي المشروب الاول قبل اخوه الكوكا !!)
الناس بسرعة بدأت تتساءل كيف حنتعامل مع هذي الازمة !! مو الازمة ان السعر ارتفع ॥ الازمة ان صار في نص .. يعني بالعربي ادراج سياراتنا حتتملى بعلك نوفا ابو نص لو ما انحلت الازمة هذي ! هل حنصير نتعامل بالقروش زي باقي العالم بسبب السيد بيبسي ؟؟
السؤال اللي من جد محير صاحبي في جامعة البترول وعندهم ماكينة بيبسي الى الحين بريال ॥ مو عارف ايش حيصير ॥ حيخلو البيبسي بريال ونص يعني من المكينة يدخلو قروش ولا ترجع باقي ؟ قالو يمكن يحطو البيبسي بريالين ويحطو لك خيارين يا نوفا اومناديل ॥ انتا بالخيار !